skip to Main Content

متحف التقاليد الشعبية

في قصر الوالي أسعد باشا العظم في منطقة البزورية، أُقيم في عام 1954 متحف التقاليد الشعبية والصناعات اليدوية، ففي القسم السكني من القصر حرملك أقيمت أجنحة التقاليد الشعبية، في قاعات مستقلة، قاعة التعليم وفيها مشهد المدرسة الشعبية ، ثم قاعة…

المتحف الوطني

ويقع عند مدخل دمشق الغربي بين جامعة دمشق والتكية السليمانية، ابتدئ بتجميع الآثار الموجودة فيه منذ عام 1919 في المدرسة العادلية وفي عام 1936 أنشئ بناؤه الحالي وأضيفت إليه أجنحة في عام 1956 و1975، ويعدّ متحفاً للحضارة السورية عبر التاريخ…

المتحف الزراعي

يقع في منطقة الحلبوني القريبة من ساحة الحجاز بدمشق. أحدثت وزارة الزراعة هذا المتحف عام 1961م، ثم جُدِّد في عام 1967م، و نُشِّط ثانية عام 1977م. و يتألف المتحف الزراعي بدمشق من ممرين و سبع قاعات، سميت كل قاعة من…

المتحف الحربي:التكية السليمانية

يقع على ضفة نهر بردى و شارع شكري القوتلي.أُسِّس عام 1959م في الجانب الشمالي من التكية السليمانية، يتضمن أدوات و أسلحة من عهود قديمة و حتى حرب تشرين التحريرية عام 1973م، فيه عدت قاعاتٍ أهمها: قاعة الشهيد برهان الأمير،أهم ما…

لمحة عن الأبواب

ابواب دمشق ذكر ياقوت الحموي في معجم البلدان أن أول حائط وضع في الأرض بعد طوفان نوح عليه السلام هو حائط دمشق. ويصف المؤرخ حسن البدري في كتابه نزهة الإمام في محاسن الشام بشكل طريف أبواب دمشق القديمة وعلاقتها بالكواكب…

باب شرقي

يقع على الجهة الشرقية من سور المدينة، وينتهي عند الشارع المستقيم الواصل بينه وبين باب الجابية بني في العهد الروماني أوائل القرن الثالث للميلاد وجدد في عهد نور الدين زنكي سنة 1163م كما جدد بناء المئذنة في عهد السلطان العثماني…

باب جنيق

لا توجد معلومات وافية عنه، غير انه ذكر في المراجع انه يقع بين باب السلام وباب توما، وقد سد منذ عهد بعيد، وكانت عنده كنيسة حولت إلى جامع ثم صار بيوتا للسكن فيما بعد، ومع ذلك مازالت بعض آثاره على…

باب توما

يحتل باب توما الجهة الشمالية الشرقية من سور المدينة وهو في الأصل باب روماني نسب إلى أحد عظمائهم واسمه (توما)، كانت عنده كنيسة حولت إلى مسجد بعد الفتح العربي لدمشق وترتفع على الباب مئذنة، كما توجد عنده باشورة (سوق صغيرة)…

باب النصر

لم يعد باب النصر موجودا كسابقه، وكان يقع على الجهة الغربية للسور جنوب القلعة مباشرة من سوق الأورام (بداية سوق الحميدية حاليا من جهة شارع النصر) أنشأه نور الدين ثم هُدم أيام الوالي العثماني محمد رشدي باشا الشرواني سنة 1863

باب الفرج

يقع في الجهة الشمالية من سور المدينة، بين العصر ونية والمناخلية، فلذلك يسمى أحيانا باب المناخلية كما ويسمى باب البوابجية، انشأ الباب نور الدين وسمي باب الفرج لما وجد الناس فيه من الفرج باختصار للمسافة في الدخول والخروج من المدينة،…

Back To Top