skip to Main Content

لا توجد معلومات وافية عنه، غير انه ذكر في المراجع انه يقع بين باب السلام وباب توما، وقد سد منذ عهد بعيد، وكانت عنده كنيسة حولت إلى جامع ثم صار بيوتا للسكن فيما بعد، ومع ذلك مازالت بعض آثاره على جدار السور ظاهرة للعيان ولاسيما القوس الذي كان يعلو الباب ويلاحظ أن عدد أبواب المدينة في الجهة الشمالية أكثر منه في الجهات الأخرى، لعدم إمكان توقع هجوم من هذه الجهة وذلك بسبب الحماية التي توفرها قنوات المياه (بردى وفروعه العقرباني و الدعياني) إضافة لصعوبة التضاريس الناتجة عن سفوح جبل قاسيون. ‏

Back To Top